شبكة المحترفين فى الجرافيك
المديرالعام يرحب بك ان كنت زائر أو عضو دائم ونشكركم لحسن تعاونكم معنا وكل عام وانتم بخير


ادارة المنتدى
شبكة المحترفين فى الجرافيك
المديرالعام يرحب بك ان كنت زائر أو عضو دائم ونشكركم لحسن تعاونكم معنا وكل عام وانتم بخير


ادارة المنتدى
شبكة المحترفين فى الجرافيك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شبكة المحترفين فى الجرافيك

ثورة فى عالم الجرافيك
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قسم العلوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد محمود فايد




المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 09/09/2009
العمر : 54

قسم العلوم Empty
مُساهمةموضوع: قسم العلوم   قسم العلوم Icon_minitimeالخميس سبتمبر 10, 2009 12:47 am

بسم الله الرحمن الرحيم
الأسبرين عصر من الفوائد العلاجية
يعتبر الأسبرين أشهر عقار عرفته البشرية حيث استخدم لأكثر من مئة عام فى تسكين آلالام وعلاج الأمراض ، وهو يصنف ضمن الأدوية المضادة للإلتهابات غير الستيرويدية والمسكنة للألم والخافضة لدرجة الحرارة خاصة الحمى ، والمضادة لتكوين بالخثرات الدموية والمثبطة لتجمع الصفائح الدموية ويمتاز بطول أستعماله الآمن صحيا والذى جاوز قرنا من الزمن دون أن يسبب مضاعفات صحية خطيرة للإنسان بل يحتل مكانا رائدا بين أدوية علاج الاضطرابات الصحية المختلفة وجميع الإلتهابات غير الميكروبية inflammation وهو أشهر مركبات السالسيلات الدوائية التى تشابهه فى معظم تأثيراته العلاجية لكنها لم تحظ بدرجة شهرته التجارية نفسها ، ولا تخلو صيدلية منزلية منه فشاع إستخدامه كأكثر الأدوية الشعبية تسكينا للآلام الخفيفة والمتوسطة لكنه غير فعال فى تخفيف الآلام الحشوية والحادة الناتجة عن إلتهاب الزائدة الدودية أو قرحة القولون أو فى إحتشاء عضلة القلب myocardial infanction ، وتستهلك دول العالم سنويا اكثر من 40ألف طن أسبرين ، ويباع منه نحو 14 مليون قرص فى أوروبا وأمريكا اللاتينية ، ويعد المواطن الأرجنتينى الأكثر إستهلاكا لحوالى 90 قرص سنويا . وفى بريطانيا تستهلك سنويا ألفى طن تقريبا ويتناوله 9% من الأمريكيين الأصحاء يوميا .
الاكتشــــاف
يعتبره الأطباء جوهرة ثمينة ، عثروا عليها صدفة عندما لم يستسغ العالم (أستون) مذاق شجرة الصفصاف لمرارتها الشديدة فى العام 1757م ، وأستطاع الألمانى (جوهان يوخنر) فصل مركب السليسين من لحاء هذا النبات فى صورة بلورات صفراء بعد ذلك بنصف قرن عام 1828م ، ثم نجح (ليرد) فى تحضيرة وأستعمل فى خفض درجة حرارة الحمى ثم تمكن (ميرك) من تحضير حمض سالسليك ذى اللون الأصفر ثم حضره (روفائيل أون بيترا) عام 1838م ، ونجح الألمانى (هيرمان كب) عام 1860م فى تحضيره صناعيا وتمكن آخرون من صناعة عدة مستحضرات له مثل : أستيايل حمض سالسليك (الأسبرين) ، وسالسيلات الصوديوم وهما الأقل حمضية فى تأثيرهما على المعدة والأكثر فاعلية فى العلاج وتمكن لأول مرة الألمانى (فليكس هوفمان) فى 10 أغسطس عام 1897م من تحضيره فى أقراص خلال بحثه عن مركب لعلاج الروماتيزم وفى العام 1899م إكتشف (هيترش دريسر) فائدته كمسكن ألم وعلاج ، ولم يستعمل كعقار حتى العام 1899م بعد إنتاج معامل شركة (باير) له لأول مرة وسمى تجاريا Aspirin إشتقاقا من الكلمة الألمانية لمركب Acety Ispirsaura وكلمة Spirea تدل على جنس النبات التى استخرج منها وكلمة Saure ألمانية تعنى حمض ومنذ ذلك الوقت إنتشرت بالأسواق اكثر من20 صنف أسبرين
الأسبرين الطبيعى
مقاديره الطبيعية ليست علاجية وهو يوجد فى التفاح والعنب والبطيخ والخوخ والبرقوق والخيار والفلفل والمايونيز والمخلل ، وقد تكون ذات اهمية للأشخاص الذين يعانون من الحساسية لمركبات سالسيلات فقد تستبعد من طعامهم ، ولقد كان الفراعنة أول من أستخدام أوراق الصفصاف لتسكين الآلام وعلاج الحمى والروماتيزم طبقا للبردية التى إكتشفها (جورج إبرس) عام 1862م وترجع إلى عام 1550ق.م ، وفى العصر اليونانى نصح (أبقراط) بإستعمالها لتسكين آلام الولادة ثم أستخدمت بعد ذلك فى العصر الرومانى والعصور الوسطى لعلاج النقرس والجروح والتقرحات وآلام الأذن والدورة الشهرية والصداع النصفى أوصى (السمرقندى) فى احد كتبه فى القرن الثالث عشر الميلادى بإستخدام الصفصاف فى علاج الصداع .
المنقذ
فى الأربعينات إستخدم فى الوقاية من جلطات القلب والمخ فأنقذ حياة (ونستون تشرشل) أنذاك من السكتة الدماغية ، وفى الستينات جرب فى إنجلترا على 1200 من مرضى القلب للوقاية من الجلطة ثم عمم استخدامه لهذا الغرض لتقليله من إلتصاق الصفائح الدموية على جدران الأوعية وبذلك يقلل من تكون الجلطات فيها لتثبيطه إنتاج مادة من مواد البروستاجلاندين Prostaglandins تسمى Thromboxane وبسبب هذه الخاصية للأسبرين فهو يستخدم كعلاج لبعض امراض القلب والمخ الشريانية وجلطات الشريان الرئوى وجلطات دوالى الساقيين وفى منتصف العشرنيات من القرن الماضى انقذ حياة أعداد لا تحصى من ضحايا مرض الأنفلونزا فى أوربا
مسكن فعال
حتى العام 1971 لم يكن يعرف كيف يحدث الفعل المسكن لمادته الفعالة العجيبة ،إلا بعد دراسات جادة أثبتت أنها تصل مباشرة إلى المكان الذى يبدأ منه التنبه بالألم عن طريق إرسال نبضات كهربية فى الأنسجة العصبية المصابة بالضرر كالجلد او الدماغ أو الظهر فتعمل على إفراز مواد شبيهة بالهرمونات بالاضافة إلى مواد كيميائية .
قوية المفعول ، دورها الحقيقى دفع الخلايا إلى مقاومة الألم والقضاء على اسبابه وتهيئة الأنسجة العصبية على الاحساس بتلك المواد وكفالة رد فعل قوى للأنسجة لأى مؤثر مهما كان ضعيفا.
ولقد أختبرت أكاديمية العلوم الوطنية الأمريكية مدى فعاليته فى السبعينات من القرن الماضى ضمن 13 عقارا آخر لتخفيف آلام الصداع وكان الأفضل تأثيرا ، وقام العالم البريطانى (جون فيرن) بدراسة استكشافيه أكدت خواصه فى تسكين الآلام العضلية والوعائية والمفصلية . لكن لا تتوفر أدلة علمية طبقا للدكتور (محى الدين عمرلبنيه) عن وجود أى تأثيرات مركزية للأسبرين على التفاعل النفسى للألم داخل المخ فهذا خاص بفاعلية مستحضرات الأفيون فى تخفيفها الشعور بالألم ، ويعتقد العلماء بأن فاعلية الأسبرين كمسكن ناتجة عن تأثيراته على الأعصاب الطرفية والمركزية
فى الأزمات القلبية
أفادت دراسة دولية شملت 17 ألف مريض بالقلب فى 16 دولة نشرتها المجلة الطبية البريطانية ، أن فوائد أدوية الطوارئ ربما تستمر لمدة تصل إلى 10 أعوام ويرى (كولين بايجنت) أنه ما لم تكن هذه الأدوية مناسبة للمريض فإنه يجب إعطاء الأسبرين والدواء المضاد للجلطة بمجرد وصوله المستشفى وأن تناول نصف قرص من الأسبرين يوميا لمدة شهر بعد أزمة قلبية له فوائد طويلة المدى وأن العلاج المبكر به وبمضادات التجلط يؤدى لإطالة العمر على المدى الطويل وجاء فى تحليل جديد ان تناول مرضى القلب مستقرى الحالة جرعة منخفضة منه يحد من الأزمات القلبية والجلطات الدماغية والوفاة وخلص (د/جيفرى إس بيرجر) من معهد ديوك كلنيكل للآبحاث فى (دورهام) بنورث كارولينا وزملاؤه فى تقريرهم فى الدورية الأمريكية للطب American Journal of Medicine- إلى أن فوائد الأسبرين تفوق أخطاره من خلال جرعات مخفضة مقننة ، وحددت مجموعة (بيرجر) ست تجارب سريرية ضمت نحو عشرة الاف مريض بالم صدرى له صلة بحالة مرضية مستقرة فى القلب أو لهم تاريخ من الإصابة بأزمات قلبية او جلطة دماغية وبالمقارنة بعلاج بدواء وهمى كان العلاج بالأسبرين مرتبط بإنخفاض قدره 13% فى احتمالات الوفاة خلال فترة المتابعة بانخفاض قدرة 56% فى احتمالات الاصابة بأزمة قلبية غير قاتلة وبإنخفاض نسبته 25% فى إحتمالات الاصابة بجلطة دماغية وهو يؤثر ايضا على عملية إرقاء الدم Hemostasis فالجرعة الكبيرة تحدث زيادة طفيفة فى إطالة فترة النزيف الدموى نتيجة لاعاقته تجمع الصفائح الدموية فى الدم كفعل ثانوى لعملية تثبيطه تكوين مركب (ثرمبوكسان) الذى يعجل تجمعها كما يقلل إنتاج مركب (ثرمبوكسان) وهذا يفيد فى العلاج والوقاية من الامراض الإنسدادية الشريانية وفيما يخص آلية تجمع الصفائح الدموية وإلتصاقها يشجع (ثرمبوكسان) الشائع وجوده فى عملية انتاج البروستاجلاندين تجمع الصفائح وتكوين مركب الخثرة Thombus وينصح مرضى القلب بجرعات صغيرة مؤثرة تكون افضل من ادوية مثل : كلوفبريت clofibrate وفينايل بيوتازون Phenylbutazone وثنائى بيردانول وكذلك الأدوية المهدئة ومضادات الاكتئاب كما تفيد الجرعة الصغيرة المرضى الذين استبدلت صمامات قلوبهم بأخرى صناعية أو نسيجية ويعانون من إهتزاز أذينى Atrial fibnillation مع عقار (وارفرين) بشكل يومى فى تقليل معدل تكوين خثرات دموية كما يفيد بعد إجراء عمليات القلب المفتوح By pass Grafts والمرضى الذين أجريت عمليات Coronary angioplasty ومرضى الذبحة الصدرية وهو يقلل معدل نوبات إحتشاء العضلة القلبية والفالج Stroke .
علاج الحوامل
أثبتت إحدى الدراسات الأمريكية أن الأسبرين يقلل نسب الوفاة بمرض سرطان القولون والذى يميت نحو 500 ألف أمريكى سنويا ، وأنه يمنع الاصابة بأمراض اللثة وحصوة المرارة وعتمام عدسة العين(الكتاركت) والأمراض الفيروسية ومرض (الأكلاميسيا) الذى يصيب الحوامل فى شهورهن الأخيرة والذى قد يؤدى ألى موت الجنين أو تخلف نموه داخل الرحم ، فجرعة مقدارها 60 مللى جرام تقضى على هذا المرض فور ظهور أعراضه ، وينفذ الاسبرين الى لبن الثدى خاصة فى الجرعات الكبيرة ويمر عبر المشيمة الى الجنين ، وهو يؤدى الى احداث نزيف دموى ومشكلات فى الولادة كما يزيد معدل إصابتها .
متلازمة راى
ظهرت أدلة علمية تؤكد خطر إستخدام الأسبرين للإطفال والمراهقين الذين يعانون من متلازمة راى Rye's Symdrome وهو حالة نادرة ، وحذرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية عام 1986م من إستعماله عندما يصابون بمرض فيروسى مثل الأنفلونزا وجدرى الماء مسببا ارتفاع درجة حرارة الجسم (الحمى) كما إكتشفت الأطباء خطره على ضحايا فقر الدم الناتج عن التسمم بالفول favism الناشئ عن نقص إنزيم جلوكوز 6 فوسفات ديهيدروجينين لأنه يسبب فقر دم تحللى وإحداث نزيم بالجهاز الهضمى كما يؤثر سلبيا فى كرات الدم الحمراء والبيضاء والصفائح الدموية ويحظر استعماله لمرضى الناعور Heamophilia وتشير دراسة حديثة الى أن الأسبرين يوقف العمى الناتج عن مرض السكرى ويقى من جلطة المخ ويستخدمه 25%من الرجال والنساء متوسطى العمر للوقاية من جلطة المخ
السكتة الدماغية
فى العام 1977م أكدت دراسة أمريكية لأول مرة الدور الوقائى للأسبرين من السكتة الدماغية وفى 23 يوليو 1978م أكدت دراسة (هنرى بارنت) تلك النتيجة ونشرت فى مجلة new England أنه يقلل خطر نوبات نقص تروية الدماغ والموت بسببها بنسبة 19% تقربيا ، وفى 12 ديسمبر 1987م أكدت دراسة أوروبية نشرتها مجلة (لانست) الطبية البريطانية فائدة الأسبرين فى تقليل خطر حدوث السكتة المخية بجرعة تصل إلى جرام واحد كوقاية من الفالج
الســرطان
يقى الأسبرين من بعض انواع السرطان ولقد نشر (د/ميشيل ثن) عام 1991م نتائج أبحاثه التى أكدت فاعليته فى تقليل الاصابة بسرطان القولون بنسبة 40% ، وينصح الأطباء للوقاية من تكوين ورم غدى فى القولون والمستقيم بتناول جرعة مقدارها 325 ملجم أربع مرات أسبوعيا ، كما أشارت دراسات عديدة إلى فائدة الجرعات الصغيرة اليومية للوقاية من الأورام الخبيثة فى المرئ والمعدة والثدى وتثبيط إنقسام ونمو الأورام وتثبيط تكوين إنزيم سيكلو أو كسجينيز oxygenase cyclo المسئول عن تكوين مركبات بروستاجلاندين مثل pg22,pge2 ذات الأهمية الفسيولوجية خاصة وظائف الكلى والمعدة
الحساسية والتسمم بالأسبرين
يحدث تسمم خفيف عند جرعة 200 ملجم لكل كجم من وزن الإنسان ، أما التناول الدائم لجرعات كبيرة فيؤدى إلى أعراض تسمم متوسطة الشدة كالدوخة وطنين الأذنين وفقدان السمع والتنفس السريع والعرق والغثيان والقئ والارتباك العقلى وأحيانا تلتهب المعدة ، وعند جرعة 500 ميكروجرام تكون الأعراض أشد كإنخفاض تركيز السكر فى الدم وحدوث نخر فى أنسجة الكليتين renal papillary necrosis أما الجرعة المميتة فمن 25-30 جرام ، ولكن هناك إجراءات لايقاف التسمم مثل إفراغ المعدة من محتوياتها وتناول مسحوق الفحم المنشط وتعالج حالة الحامض الأيضى بمحلول بيكربونات الصوديوم عن طريق الوريد يحتوى على 100 مللى مكافئ (2 أمبول) من بيكربونات الصوديوم المذابة فى محلول سكر الجلوكوز بتركيز 5% مع محلول ملحى بتركيز 2% بمعدل حوالى 150-200 مللى لتر/ساعة ما لم يعان من تناقص البول ويضاف للمحلول قبل استعماله 20-30 مللى مكافئ من البوتاسيوم ويشجع المريض على شرب السوائل ويجب ضبط تركيز الأليكترولتيات فى مصل دم المريض خاصة البوتاسيوم وضبط الاتزان القاعدى – الحامضى فى الدم ، ويحتاج مرضى القصور القلبى او الكلوى المتسممين بالأسبرين إلى غسيل كلوى فورى إنقاذا لحياته لكن فى الحالات الخفيفة فيشرب كميات من السوائل وتحدث حساسية الأسبرين لدى متوسطى العمر وهى أكثر فى النساء وتشمل أعراض متلازمة عدم تحمل الأسبرين aspirin intolerance syndrome حدوث إلتهاب الغشاء المخاطى للأنف وإلتهاب الجيوب الأنفية وربو قصبى وكثرة عدد الخلايا أليفة الأيوسين eosinophilia فى الدم ، ويطيل الأسبرين النزيف الدموى الذى قد يخفض ضغط الدم ويمكن علاج تفاعلات الحساسية من الأسبرين بإعطاء حقنة من الأدرينالين وكورتيكو ستيروئيدية ومضادات الهستامين . وينبغى أن يتجنب مرضى السكر الأسبرين لتأثيراته الخافضة لمستوى سكر الدم كما يمكن لمركبات باربيتورات barbiturates وغيرها حجب الأغراض النفسية لجرعات الأسبرين الكبيرة كما تزيد سميتها والأفضل تناوله بعد الوجبات تجنبا لتأثيراته السلبية على المعدة الخالية ويفيد استخدام المستحضرات المغطاة بمركب يتحلل فى الامعاء ويمتص فيها عندما لا تنجح معدة المريض فى عدم التأثير بحموضته وهى الأغلى ثمنا بين كل أشكال الأسبرين المتنوعة لكنها الأفضل صحيا
محمد محمود عبد الحميد فايد
أخصائى نفسى وباحث وكاتب
Email:Mohamed_fyd@yahoo.com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قسم العلوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة المحترفين فى الجرافيك :: بوابة الجرافيك-
انتقل الى: